Ce site web utilise des cookies. Pour plus d'informations sur la façon dont nous utilisons les cookies, vous pouvez lire notre Notification sur la confidentialité et les cookies
Marque: Publisher | Produits similaires par Publisher
700 DA
4 articles seulement
Livraison à partir de 150 DA vers Kouba
0 out of 5
(Les clients n'ont pas laissé d'avis)Offres
Livraison & Retours
Choisissez un lieu de livraison
Point de retrait
Frais de livraison 150 DA
Disponible pour le retrait entre 28 avril et 30 avril si vous commandez d'ici 4hrs 45mins
Livraison à domicile
Frais de livraison 400 DA
Prêt pour livraison entre 28 avril et 30 avril si vous commandez d'ici 4hrs 45mins
Modalités de retour
Retour gratuit sous 4 joursDétails
Informations sur le vendeur
Publisher
80%Score du vendeur
586 Abonnés
Score du vendeur
Taux d'expédition des commandes: Moyen
Qualité des produits: Excellent
Avis des clients: Bon
Détails
عن دار العين للنشر في القاهرة صدرت رواية حياة باسلة وهي الرواية البكر للشاعر حسن النوّاب المقيم في استراليا منذ عشر سنوات ، والتي تدور احداثها خلال ثلاثة عقود من الزمان تبدأ من ارهاصات الحرب العراقية الإيرانية مرورا بفترة الحصار حتى حرب الخليج الثانية ومابعدها من تحولات مثيرة في بنية المجتمع والثقافة داخل العراق ، الرواية كتبت بلغة سردية مكتنزة وشفيفة تقترب من الشعر كثيرا ، وحال صدور الرواية اثارت اهتمام الوسط الثقافي والأدبي وكتب عنها اكثر من اديب عراقي وعربي ، حيث كتب الشاعر العماني سيف الرحبي رئيس تحرير مجلة نزوى عن الرواية قائلا : حين وصلتني الرواية كنت أهم بقراءة صفحة او صفحتين حتى أجد وقتا لقراءتها المتأنية لكن سحر السرد وقوة الأداء والإستحضار السلس أخذني إلى أفق بعيد في الرواية ، أتمنى استكمال هذا التاريخ المركب للذات والثقافة العراقيّة والمرحلة بتشعب معطياتها.. وكتب الشاعر جواد الحطاب : هذه الرواية افاقت جراحا دفينة في ذاكرتي وكشفت المستور عن وجه الثقافة الحقيقي تحت خيمة الحرب ، سرد شيق ووقائع مدهشة ومؤلمة وحرارة لن تخمد في السطور . في حين كتب الروائي وارد بدر السالم : لقد كسبنا في السرد الروائي العراقي شاعراً له تجربته الشعرية المعروفة ..هذا حسن النواب في روايته (حياة باسلة) يكشف لنا عن تجربة سردية مثيرة تحاكم الوسط الثقافي لربع قرن مضى وتتماهى مع أسماء أدبية معروفة يفترعها الوشق جان دمو على وجه التحديد ..حياة سِيَرية يومية مكتنزة بالأسرار تبدأ بالحرب وتنتهي بالهرب ، وما بينهما تجري سنوات الثمانينيات والتسعينيات على وتيرة متصاعدة من العنف والقسوة واللامعقول أحياناً ..حياة باسلة تكشف المستور لأجيال أدبية سحقتها الحرب وقتلت فيها روح الحياة الى حد المرارة . ينجح حسن النواب (الشاعر) في خلق أسطورته الشخصية في سرد متوتر صادق الى حد الاعتراف ، ليكشف عمق الهوة بين المثقف والسلطة من جهة ، وبين المثقف ونفسه من جهة أخرى. حياة باسلة حياة جيل أدبي عراقي عاش مرارات الحروب ، وعاش الخوف من أقصاه الى أقصاه .. كما كتب الروائي ناظم العبيدي عن الرواية : تكمن أهمية هذه الرواية في أنها اعتمدت التجربة الحية ، إذ جسدت بصدق الواقع الذي كانت تعيشه شريحة المثقفين والأدباء ، فضلاً عن سائر شرائح المجتمع العراقي ، وقد كتبت بلغة متميزة بشفافيتها ودقتها ، كما ان تسارع الأحداث وحرارة التجربة الإنسانية أمدت النص بالمتعة والخفة ، ويمكن أن تعد هذه الرواية بالإضافة الى تميزها الأدبي كوثيقة تاريخية مهمة ، لأنها رصدت بدقة الأجواء التي سادت في تلك المرحلة ودون ان تتخلى عن حيادية الفن ، بل كانت تصف الشخوص بكل تناقضاتهم وما يحدث من أجهزة النظام الإستبدادي بطريقة فنية ، ولم تلجأ الى اطلاق الأحكام العشوائية ، ومع ان الكثير من الروايات كتبتن عن هذه الحقبة التاريخية ، الا أن ميزة هذه الرواية ان الراوي فيها والسارد لأحداثها كان جزءً من الوسط الثقافي ، الأمر الذي جعله يمتلك القدرة والخبرة بما كان يجري داخل البنية الثقافية والإجتماعية ، انها رواية مثيرة ولايمكن ان تنسى بسهولة ، ومن المغرب الشقيق كتب الناقد ادريس انفراس : رواية تأخذ من قارئها روحه، رواية تقطع في قارئها الأنفاس وهو يغوص في الفظاعات، و في الدم الأسود، وفي أدخنة القنابل بين أرواح متشققة من هول ما ترى ومن هول ما تصنع لأن لم يكن لها إلا خيار واحد وهو أن تقف في الجبهة لتكون وقود الحرب فيها وجهنمها، ونارها، أو تكون مطمورة في دهاليز الحبس إن رفضت الخضوع للأوامر... أرواح تساق إلى حتفها وهي ترتجف لأنها لم تألف الفظاعات، ولم تخلق للحرب و الدم والقتل و السفك بل كانت تحلم بالشعر و بالفراشات وبالحرية وبالجمال وبالإنسان ، فوجدت نفسها في مسلخ وأي مسلخ. ورأينا الوشق البري بطل الرواية يمشي على الورق,ورأينا مربع الصعلكة يقهقه على الوقت الأسود ويرفع في وجهه كأس الخسارات الفادحة، سيشرب الصعالكة النبلاء نخب الوطن الجريح المهرب في حقائب الأجلاف واللصوص، الروائي حسن النواب سرد بمهارة فائقة عالمه الروائي في "حياة باسلة" بلغة شاعرية جاءت باذخة وجميلة مع العلم أن الكتابة كانت عن الحرب و الدم و السجن و المرارة و الحزن و الجوع و الفقر والقهر الاجتماعي و السياسي، ومع ذلك إستل من معجمه اللغوي بحذق وبراعة لغة جميلة ناصعة كنصاعة الدم الطري الذي كانت سقسقاته تملأ عراء الصحراء في الجبهة تحت عين الشمس، هي رواية لم يكتبها حسن النواب بالحبر بل كتبها بالدمع و العرق و الدم و الأنفاس الحرى وقد توفق أيما تفوق في نقل الأحاسيس والعواطف المختلفة بمهارة فائقة، إنه شاعر وسارد ماهر عاد من وراء السواتر ومن وراء الشمس بجروح في الروح وهذه الجروح هي التي قرأناها في حياة باسلة . Mine coins - make money: http://bit.ly/money_crypto
Fiche technique
Principales caractéristiques
Livre de poche
Vendu avec le produit
Couverture souple
Descriptif technique
- SKU: SA050BM05E94SNAFAMZ
- Poids (kg): 0.701
Avis clients vérifiés
Les clients qui ont acheté ce produit n'ont pas encore laissé d'avis
Publisher .حياة باسلة- رواية/حسن النواب.
700 DA