Ce site web utilise des cookies. Pour plus d'informations sur la façon dont nous utilisons les cookies, vous pouvez lire notre Notification sur la confidentialité et les cookies
AccueilLivres, Films & MusiqueArt et sciences humainesكيف تضمن النجاح في حياتك الدراسية؟- د.خالد عبد السلام C28 Tech
Marque: Publisher | Produits similaires par Publisher
100 DA
3 articles seulement
Livraison à partir de 150 DA vers Kouba
3.5 out of 5
(2 avis vérifiés)Offres
Livraison & Retours
Choisissez un lieu de livraison
Point de retrait
Frais de livraison 150 DA
Disponible pour le retrait entre 30 avril et 02 mai si vous commandez d'ici 11hrs 23mins
Livraison à domicile
Frais de livraison 400 DA
Prêt pour livraison entre 30 avril et 02 mai si vous commandez d'ici 11hrs 23mins
Modalités de retour
Retour gratuit sous 4 joursDétails
Informations sur le vendeur
Publisher
80%Score du vendeur
586 Abonnés
Score du vendeur
Taux d'expédition des commandes: Moyen
Qualité des produits: Excellent
Avis des clients: Bon
Détails
لا شك وأن الكثير من الأولياء يتساءلون عن أسرار ضعف مستوى بعض أبنائهم في مواد معينة، وعن فشل بعضهم الآخر في الدراسة رغم كثافة المجهودات التي يبذلونها، ورغم الدعم الذي يقدمونه لهم عن طريق دروس التقوية وتوفير الكتب وإلحاحهم على ضرورة التفرغ كلية للدراسة والتخلي عن كل وسائل الراحة والترفيه والتسلية.
كما يتساءل الكثير من التلاميذ ويتناقشون فيما بينهم عن الأسباب التي تجعلهم يجدون صعوبة في استيعاب وتثبيت ما يتعلمون ويراجعون خلال حياتهم الدراسية، رغم تكرار القراءة لعدة مرات، ورغم سهر الليالي والحرمان من لذة النوم والراحة.
حتى أن البعض منهم يشتكى أثناء الامتحانات والاختبارات من اختلاط في المعلومات والمعارف بين مختلف المواد والدروس وفي بعض الحالات ينتابهم شعور يوحي بأن المواضيع والدروس التي سئلوا عنها غريبة عنهم ولم يدرسوها.
والشيء اللافت للانتباه في كل هذا هو أن الكثير من الأولياء والأساتذة يرشحون في بعض الأحيان خلال امتحانات شهادتي التعليم الأساسي والبكالوريا بعض التلاميذ للنجاح والبعض الآخر للرسوب انطلاقا من بعض المؤشرات السلوكية، إلا أنهم يتفاجأون جميعا بفشل من ظنوا أن نجاحهم مضمون وأكيد، ونجاح من اعتقدوا بأن نجاحه مستحيلا، ولذلك يبدؤون في التعليق والتأويل والاتهام لبعض الأطراف ولبعض الجوانب، إلا أن الأسباب الحقيقية لمثل هذه الوضعيات والحالات المحيرة يعود أصلها إلى العوامل التالية :
1 ـ غياب التنظيم والمنهجية أثناء عملية التعلم وأثناء المراجعة والمطالعة وهو من أكبر المشاكل والعقبات التي تواجه التلاميذ والطلبة في المدارس والجامعات الجزائرية.
2 ـ إهمال دور العوامل النفسية، الصحية والفيزيائية في تحسين عملية التعلم أثناء الدراسة والمراجعة من قبل المربين، الأولياء والتلاميذ.
3 ـ عدم مراعاة بعض القواعد البيداغوجية والتربوية أثناء التدريس من قبل المعلمين، وأثناء المراجعة من قبل التلاميذ وأوليائهم، والتي تثمن عملية التعلم والمراجعة وتساعد على تحقيق الأهداف التربوية المنشودة والمرغوبة.
4 ـ الاعتماد على الحفظ الببغائي للدروس، مع إهمال المستويات العقلية الأخرى (كالفهم، التحليل والتركيب، والاستنتاج والتقويم) من قبل المربين والأولياء وفي نفس الوقت عدم تعويد المتعلمين على التفكير والتحليل والإنتاج الذاتي للأفكار وهو ما يدفعهم إلى الحفظ.
5 ـ تهويل الاختبارات والامتحانات من قبل الأولياء والمربين والنظر إليها على أنها غاية في حد ذاتها، وهو ما ولد قلقا وتوترا لدى المتعلمين وجعلهم يلجأون إلى تحقيق النتائج بمختلف الوسائل ولو بالغش والتحايل اللذين يشوهان مستواهم الحقيقي ... وغيرها من الأسباب والعوامل التي كرست نمطا سلبيا من أساليب التعلم والتعليم.
وعلى هذا الأساس، وانطلاقا من النقص الملحوظ في تكوين المعلمين والأساتذة في الجانب النفسي ـ البيداغوجي وغياب المراجع في هذا الجانب التي تساعد التلاميذ على حسن تنظيم أعمالهم وتنمينها، نحاول من خلال دراستنا المتواضعة أن نسد هذا النقص بانجازنا هذا الدليل النفسي ـ البيداغوجي ليساعد التلاميذ والطلبة في مختلف المستويات التعليمية على:
ـ كيفية تنظيم أوقات المراجعة.
ـ كيفية توزيع المواد الدراسية بين فترات المراجعة حسب طبيعة كل مستوى وكل شعبة أو تخصص
ـ كيفية مراعاة بعض العوامل النفسية، البيداغوجية، الصحية والفيزيائية خلال المسار الدراسي لكل متعلم أو تلميذ أو طالب أثناء مراجعاته.
وذلك بهدف توفير الشروط المناسبة للتمدرس العادي والطبيعي من أجل السيطرة على كل الصعوبات والمشكلات النفسية والتربوية التي تعترض التلميذ أو الطالب وبالتالي ضمان النجاح.
كما يتساءل الكثير من التلاميذ ويتناقشون فيما بينهم عن الأسباب التي تجعلهم يجدون صعوبة في استيعاب وتثبيت ما يتعلمون ويراجعون خلال حياتهم الدراسية، رغم تكرار القراءة لعدة مرات، ورغم سهر الليالي والحرمان من لذة النوم والراحة.
حتى أن البعض منهم يشتكى أثناء الامتحانات والاختبارات من اختلاط في المعلومات والمعارف بين مختلف المواد والدروس وفي بعض الحالات ينتابهم شعور يوحي بأن المواضيع والدروس التي سئلوا عنها غريبة عنهم ولم يدرسوها.
والشيء اللافت للانتباه في كل هذا هو أن الكثير من الأولياء والأساتذة يرشحون في بعض الأحيان خلال امتحانات شهادتي التعليم الأساسي والبكالوريا بعض التلاميذ للنجاح والبعض الآخر للرسوب انطلاقا من بعض المؤشرات السلوكية، إلا أنهم يتفاجأون جميعا بفشل من ظنوا أن نجاحهم مضمون وأكيد، ونجاح من اعتقدوا بأن نجاحه مستحيلا، ولذلك يبدؤون في التعليق والتأويل والاتهام لبعض الأطراف ولبعض الجوانب، إلا أن الأسباب الحقيقية لمثل هذه الوضعيات والحالات المحيرة يعود أصلها إلى العوامل التالية :
1 ـ غياب التنظيم والمنهجية أثناء عملية التعلم وأثناء المراجعة والمطالعة وهو من أكبر المشاكل والعقبات التي تواجه التلاميذ والطلبة في المدارس والجامعات الجزائرية.
2 ـ إهمال دور العوامل النفسية، الصحية والفيزيائية في تحسين عملية التعلم أثناء الدراسة والمراجعة من قبل المربين، الأولياء والتلاميذ.
3 ـ عدم مراعاة بعض القواعد البيداغوجية والتربوية أثناء التدريس من قبل المعلمين، وأثناء المراجعة من قبل التلاميذ وأوليائهم، والتي تثمن عملية التعلم والمراجعة وتساعد على تحقيق الأهداف التربوية المنشودة والمرغوبة.
4 ـ الاعتماد على الحفظ الببغائي للدروس، مع إهمال المستويات العقلية الأخرى (كالفهم، التحليل والتركيب، والاستنتاج والتقويم) من قبل المربين والأولياء وفي نفس الوقت عدم تعويد المتعلمين على التفكير والتحليل والإنتاج الذاتي للأفكار وهو ما يدفعهم إلى الحفظ.
5 ـ تهويل الاختبارات والامتحانات من قبل الأولياء والمربين والنظر إليها على أنها غاية في حد ذاتها، وهو ما ولد قلقا وتوترا لدى المتعلمين وجعلهم يلجأون إلى تحقيق النتائج بمختلف الوسائل ولو بالغش والتحايل اللذين يشوهان مستواهم الحقيقي ... وغيرها من الأسباب والعوامل التي كرست نمطا سلبيا من أساليب التعلم والتعليم.
وعلى هذا الأساس، وانطلاقا من النقص الملحوظ في تكوين المعلمين والأساتذة في الجانب النفسي ـ البيداغوجي وغياب المراجع في هذا الجانب التي تساعد التلاميذ على حسن تنظيم أعمالهم وتنمينها، نحاول من خلال دراستنا المتواضعة أن نسد هذا النقص بانجازنا هذا الدليل النفسي ـ البيداغوجي ليساعد التلاميذ والطلبة في مختلف المستويات التعليمية على:
ـ كيفية تنظيم أوقات المراجعة.
ـ كيفية توزيع المواد الدراسية بين فترات المراجعة حسب طبيعة كل مستوى وكل شعبة أو تخصص
ـ كيفية مراعاة بعض العوامل النفسية، البيداغوجية، الصحية والفيزيائية خلال المسار الدراسي لكل متعلم أو تلميذ أو طالب أثناء مراجعاته.
وذلك بهدف توفير الشروط المناسبة للتمدرس العادي والطبيعي من أجل السيطرة على كل الصعوبات والمشكلات النفسية والتربوية التي تعترض التلميذ أو الطالب وبالتالي ضمان النجاح.
Fiche technique
Principales caractéristiques
كيف تضمن النجاح في حياتك الدراسية؟- د.خالد عبد السلام C28 Tech
Descriptif technique
- SKU: BR483BM0A0H5SNAFAMZ
- Poids (kg): 0.152
Avis clients vérifiés
Voir plusAvis vérifiés (2)
3.5/5
3.5 out of 5
2 avis vérifiés
Commentaires (1)
4 out of 5
Bien
Bon produit
10-01-2024par ABDEL
Achat vérifié
Publisher كيف تضمن النجاح في حياتك الدراسية؟- د.خالد عبد السلام C28 Tech
100 DA