product_image_name-Publisher-القرارات الكبرى في القضاء الإداري-1

مشاركة هذا المنتج

Publisher القرارات الكبرى في القضاء الإداري

العلامة التجارية: Publisher | منتجات مشابهه من Publisher
3,600 دج

Few units left

التوصيل من 150 دج الي القبة

عروض

التوصيل والارجاع

اختار العنوان

محطة الاستلام

الشحن 150 دج
جاهز للاستلام بين يوم ‎21 ماي‎ و يوم ‎23 ماي‎ عند الطلب في غضون ‎12hrs 51mins

توصيل للمنزل

الشحن 400 دج
جاهز للاستلام بين يوم ‎21 ماي‎ و يوم ‎23 ماي‎ عند الطلب في غضون ‎12hrs 51mins

سياسة الارجاع

إرجاع المنتج مجانًا خلال 7 أيام بشروطتفاصيل

بيانات البائع

Publisher

94%تقييم البائع

590 المتابعين

تابع

أداء البائع

معدل سرعه توصيل الطلب: ممتاز

تقييم الجودة: ممتاز

تقييم العملاء: جيد

مواصفات المنتج

إذا كان صحيحاً أن الاختصاص القضائي الدولي يحدد النطاق الدولي للمحاكم الوطنية، بدون أن يصل الى حد تحديد اختصاص محاكم الدول الأخرى، فإن أهمية القوانين الأجنبية تعود فتبرز على مستوى آخر هو آثار الأحكام الأجنبية، إذ أن أي حكم وطني يخضع الى "مراقبة" القاضي المطلوب تنفيذ الحكم الأجنبي في دولته. إن قواعد الاختصاص المكاني في الحقل الدولي ليست مختلفة عن قواعد الاختصاص المكاني في الحقل الداخلي، ولكن حماية بعض المصالح حتّمت قواعد اختصاص قضائي إلزامية، بل حصرية في بعض المواضيع. هذه القواعد تشكل مانعاً يحول دون "استقبال" أي حكم أجنبي صدر بصورة مخالفة لهذه القواعد. هذا ما سار عليه الاجتهاد اللبناني مثلا، عندما وصف اختصاص المحاكم الطائفية بالاختصاص الإلزامي بل الحصري، مستبعداً في ذلك جواز اجتماع أي اختصاص آخر الى جانبه، وكأنه في ذلك أراد إعطاء الاختصاصين التشريعي والقضائي في المواضيع الطائفية، الحد الأقصى من الحماية، في الحقل الدولي، وهذا ما يجعل النظام القانوني الطائفي في لبنان غير متفق مع معطيات القانون الدولي الخاص الحديثة القائمة على اجتماع القواعد القانونية الوطنية العائدة لمختلف الدول وليس على تباعدها. غير أن المشترع اللبناني أفرد هامشاً كبيراً لصحة الزيجات المدنية المعقودة في الخارج، ما "لطّف" قساوة القواعد القانونية الطائفية الى حد بعيد.

المواصفات

المواصفات الرئيسية

إذا كان صحيحاً أن الاختصاص القضائي الدولي يحدد النطاق الدولي للمحاكم الوطنية، بدون أن يصل الى حد تحديد اختصاص محاكم الدول الأخرى، فإن أهمية القوانين الأجنبية تعود فتبرز على مستوى آخر هو آثار الأحكام الأجنبية، إذ أن أي حكم وطني يخضع الى "مراقبة" القاضي المطلوب تنفيذ الحكم الأجنبي في دولته. إن قواعد الاختصاص المكاني في الحقل الدولي ليست مختلفة عن قواعد الاختصاص المكاني في الحقل الداخلي، ولكن حماية بعض المصالح حتّمت قواعد اختصاص قضائي إلزامية، بل حصرية في بعض المواضيع. هذه القواعد تشكل مانعاً يحول دون "استقبال" أي حكم أجنبي صدر بصورة مخالفة لهذه القواعد. هذا ما سار عليه الاجتهاد اللبناني مثلا، عندما وصف اختصاص المحاكم الطائفية بالاختصاص الإلزامي بل الحصري، مستبعداً في ذلك جواز اجتماع أي اختصاص آخر الى جانبه، وكأنه في ذلك أراد إعطاء الاختصاصين التشريعي والقضائي في المواضيع الطائفية، الحد الأقصى من الحماية، في الحقل الدولي، وهذا ما يجعل النظام القانوني الطائفي في لبنان غير متفق مع معطيات القانون الدولي الخاص الحديثة القائمة على اجتماع القواعد القانونية الوطنية العائدة لمختلف الدول وليس على تباعدها. غير أن المشترع اللبناني أفرد هامشاً كبيراً لصحة الزيجات المدنية المعقودة في الخارج، ما "لطّف" قساوة القواعد القانونية الطائفية الى حد بعيد.

المواصفات

  • SKU: SA050BK0KOLMSNAFAMZ
  • الموديل: Livre
  • الوزن (كج): 0.81
  • اللون: Autre
  • Author: لونغ- ويل- بريبان- دلفولفيه/ علي مقلد مجد / المؤسة الجامعية للدراسات

تعليق العملاء

لم يتم تقييم المنتج بعد

Publisher القرارات الكبرى في القضاء الإداري

Publisher القرارات الكبرى في القضاء الإداري

3,600 دج

المنتجات التي تمت مشاهدتها مؤخرًا

عرض الكل