Ce site web utilise des cookies. Pour plus d'informations sur la façon dont nous utilisons les cookies, vous pouvez lire notre Notification sur la confidentialité et les cookies
AccueilLivres, Films & MusiqueActu,Politique et SociétéAffaires et économieالإعلام الأمنى وإدارة الأزمات والكوارث eco c3
Marque: Publisher | Produits similaires par Publisher
1,150 DA
4 articles seulement
Livraison à partir de 150 DA vers Kouba
0 out of 5
(Les clients n'ont pas laissé d'avis)Offres
Livraison & Retours
Choisissez un lieu de livraison
Point de retrait
Frais de livraison 150 DA
Disponible pour le retrait entre 02 juin et 04 juin si vous commandez d'ici 17hrs 6mins
Livraison à domicile
Frais de livraison 400 DA
Prêt pour livraison entre 02 juin et 04 juin si vous commandez d'ici 17hrs 6mins
Modalités de retour
Retour gratuit sous 4 joursDétails
Informations sur le vendeur
Publisher
80%Score du vendeur
594 Abonnés
Score du vendeur
Taux d'expédition des commandes: Bon
Qualité des produits: Excellent
Avis des clients: Moyen
Détails
تعتبر قضيتا «الإعلام الأمني وإدارة الأزمات والكوارث»، من الإشكاليات التي دار حولها كثير من الجدل في السنوات الأخيرة وهو ما أكسب الكتاب الذي صدر مؤخرا بنفس العنوان، للواء دكتور حمدي شعبان، أهمية خاصة وأن المؤلف له خبرة أكاديمية وعملية واسعة فهو أستاذ الإعلام والعلاقات العامة بكلية الشرطة المصرية.
يقر المؤلف في مقدمته بأن «هناك بوناً شاسعاً بين المفهوم العلمي لإدارة الأزمات والكوارث، والتطبيق العملي لهذا المفهوم، وأنه عندما تبدأ الأزمة أو الكارثة بالفعل تسود العشوائية في الأداء، وينسى حتى هؤلاء الذين حضروا دراسات في موضوع إدارة الأزمات والكوارث كل ما درسوه وتأتي النتائج مخيبة للآمال.
ويندر أن تدار الأزمة أو الكارثة إعلاميا بقدر من الوعي أو التخطيط المسبق، بل هي في الغالب الأعم ردود أفعال، أو تشنجات وشعارات تطلق من خلال وسائل الإعلام المختلفة، مع اختفاء كامل لمسؤولي العلاقات العامة والإعلام في الأجهزة الأمنية». وفي كتابه يشرح المؤلف بإسهاب العلاقة المتلازمة بين الأمن والإعلام، مؤكدا على أن الإعلام صار محركا لقضايا الأمن، وموجها لها بوسائله الساحرة، ومحدثا للتحولات التي تصيب البنية الأمنية لأي مجتمع، ومكونا أو محولا لاتجاهات الرأي العام،
ومن ثم وُجدت أو نشأت علاقة تلازم أساسية بين الأمن والإعلام. وفي هذا الاتجاه يرى المؤلف أن الإعلام هو ما يقوم على مهارة استخدام الأفكار لخدمة أهداف المجتمع الذي تعمل من أجله وسائل الإعلام المختلفة، فهو: العمل من أجل إخبار الناس وتعريفهم بالأحداث المحلية والدولية وتطورها وفق السياسات والمبادئ التي تنتهجها الدولة، والأصل أن يتم هذا بواقعية وصدق حتى يكون للجمهور رأي صائب أو مواقف واقعية نحو الحدث.
الكتاب: الإعلام الأمني وإدارة الأزمات والكوارث.
يقر المؤلف في مقدمته بأن «هناك بوناً شاسعاً بين المفهوم العلمي لإدارة الأزمات والكوارث، والتطبيق العملي لهذا المفهوم، وأنه عندما تبدأ الأزمة أو الكارثة بالفعل تسود العشوائية في الأداء، وينسى حتى هؤلاء الذين حضروا دراسات في موضوع إدارة الأزمات والكوارث كل ما درسوه وتأتي النتائج مخيبة للآمال.
ويندر أن تدار الأزمة أو الكارثة إعلاميا بقدر من الوعي أو التخطيط المسبق، بل هي في الغالب الأعم ردود أفعال، أو تشنجات وشعارات تطلق من خلال وسائل الإعلام المختلفة، مع اختفاء كامل لمسؤولي العلاقات العامة والإعلام في الأجهزة الأمنية». وفي كتابه يشرح المؤلف بإسهاب العلاقة المتلازمة بين الأمن والإعلام، مؤكدا على أن الإعلام صار محركا لقضايا الأمن، وموجها لها بوسائله الساحرة، ومحدثا للتحولات التي تصيب البنية الأمنية لأي مجتمع، ومكونا أو محولا لاتجاهات الرأي العام،
ومن ثم وُجدت أو نشأت علاقة تلازم أساسية بين الأمن والإعلام. وفي هذا الاتجاه يرى المؤلف أن الإعلام هو ما يقوم على مهارة استخدام الأفكار لخدمة أهداف المجتمع الذي تعمل من أجله وسائل الإعلام المختلفة، فهو: العمل من أجل إخبار الناس وتعريفهم بالأحداث المحلية والدولية وتطورها وفق السياسات والمبادئ التي تنتهجها الدولة، والأصل أن يتم هذا بواقعية وصدق حتى يكون للجمهور رأي صائب أو مواقف واقعية نحو الحدث.
الكتاب: الإعلام الأمني وإدارة الأزمات والكوارث.
Fiche technique
Principales caractéristiques
تعتبر قضيتا «الإعلام الأمني وإدارة الأزمات والكوارث»، من الإشكاليات التي دار حولها كثير من الجدل في السنوات الأخيرة وهو ما أكسب الكتاب الذي صدر مؤخرا بنفس العنوان، للواء دكتور حمدي شعبان، أهمية خاصة وأن المؤلف له خبرة أكاديمية وعملية واسعة فهو أستاذ الإعلام والعلاقات العامة بكلية الشرطة المصرية.
يقر المؤلف في مقدمته بأن «هناك بوناً شاسعاً بين المفهوم العلمي لإدارة الأزمات والكوارث، والتطبيق العملي لهذا المفهوم، وأنه عندما تبدأ الأزمة أو الكارثة بالفعل تسود العشوائية في الأداء، وينسى حتى هؤلاء الذين حضروا دراسات في موضوع إدارة الأزمات والكوارث كل ما درسوه وتأتي النتائج مخيبة للآمال.
ويندر أن تدار الأزمة أو الكارثة إعلاميا بقدر من الوعي أو التخطيط المسبق، بل هي في الغالب الأعم ردود أفعال، أو تشنجات وشعارات تطلق من خلال وسائل الإعلام المختلفة، مع اختفاء كامل لمسؤولي العلاقات العامة والإعلام في الأجهزة الأمنية». وفي كتابه يشرح المؤلف بإسهاب العلاقة المتلازمة بين الأمن والإعلام، مؤكدا على أن الإعلام صار محركا لقضايا الأمن، وموجها لها بوسائله الساحرة، ومحدثا للتحولات التي تصيب البنية الأمنية لأي مجتمع، ومكونا أو محولا لاتجاهات الرأي العام،
ومن ثم وُجدت أو نشأت علاقة تلازم أساسية بين الأمن والإعلام. وفي هذا الاتجاه يرى المؤلف أن الإعلام هو ما يقوم على مهارة استخدام الأفكار لخدمة أهداف المجتمع الذي تعمل من أجله وسائل الإعلام المختلفة، فهو: العمل من أجل إخبار الناس وتعريفهم بالأحداث المحلية والدولية وتطورها وفق السياسات والمبادئ التي تنتهجها الدولة، والأصل أن يتم هذا بواقعية وصدق حتى يكون للجمهور رأي صائب أو مواقف واقعية نحو الحدث.
الكتاب: الإعلام الأمني وإدارة الأزمات والكوارث.
يقر المؤلف في مقدمته بأن «هناك بوناً شاسعاً بين المفهوم العلمي لإدارة الأزمات والكوارث، والتطبيق العملي لهذا المفهوم، وأنه عندما تبدأ الأزمة أو الكارثة بالفعل تسود العشوائية في الأداء، وينسى حتى هؤلاء الذين حضروا دراسات في موضوع إدارة الأزمات والكوارث كل ما درسوه وتأتي النتائج مخيبة للآمال.
ويندر أن تدار الأزمة أو الكارثة إعلاميا بقدر من الوعي أو التخطيط المسبق، بل هي في الغالب الأعم ردود أفعال، أو تشنجات وشعارات تطلق من خلال وسائل الإعلام المختلفة، مع اختفاء كامل لمسؤولي العلاقات العامة والإعلام في الأجهزة الأمنية». وفي كتابه يشرح المؤلف بإسهاب العلاقة المتلازمة بين الأمن والإعلام، مؤكدا على أن الإعلام صار محركا لقضايا الأمن، وموجها لها بوسائله الساحرة، ومحدثا للتحولات التي تصيب البنية الأمنية لأي مجتمع، ومكونا أو محولا لاتجاهات الرأي العام،
ومن ثم وُجدت أو نشأت علاقة تلازم أساسية بين الأمن والإعلام. وفي هذا الاتجاه يرى المؤلف أن الإعلام هو ما يقوم على مهارة استخدام الأفكار لخدمة أهداف المجتمع الذي تعمل من أجله وسائل الإعلام المختلفة، فهو: العمل من أجل إخبار الناس وتعريفهم بالأحداث المحلية والدولية وتطورها وفق السياسات والمبادئ التي تنتهجها الدولة، والأصل أن يتم هذا بواقعية وصدق حتى يكون للجمهور رأي صائب أو مواقف واقعية نحو الحدث.
الكتاب: الإعلام الأمني وإدارة الأزمات والكوارث.
Descriptif technique
- SKU: BR483BM08B6AKNAFAMZ
- Poids (kg): 0.1
Avis clients vérifiés
Les clients qui ont acheté ce produit n'ont pas encore laissé d'avis
Publisher الإعلام الأمنى وإدارة الأزمات والكوارث eco c3
1,150 DA