Ce site web utilise des cookies. Pour plus d'informations sur la façon dont nous utilisons les cookies, vous pouvez lire notre Notification sur la confidentialité et les cookies
AccueilLivres, Films & MusiqueArt et sciences humainesPhilosophieمن قضايا الفلسفة الحديثة والمعاصرة الرؤية في الله في مذهب ماليرانش Phi C6
Marque: Publisher | Produits similaires par Publisher
600 DA
5 articles seulement
Livraison à partir de 150 DA vers Kouba
3 out of 5
(1 avis vérifié)Offres
Livraison & Retours
Choisissez un lieu de livraison
Point de retrait
Frais de livraison 150 DA
Disponible pour le retrait entre 30 avril et 02 mai si vous commandez d'ici 17hrs 17mins
Livraison à domicile
Frais de livraison 400 DA
Prêt pour livraison entre 30 avril et 02 mai si vous commandez d'ici 17hrs 17mins
Modalités de retour
Retour gratuit sous 4 joursDétails
Informations sur le vendeur
Publisher
80%Score du vendeur
586 Abonnés
Score du vendeur
Taux d'expédition des commandes: Moyen
Qualité des produits: Excellent
Avis des clients: Bon
Détails
ما كتبه وهبة في الفكر الفلسفي الحديث والمعاصر، أو فكّر فيه [يقول: فكّره] كان قراءة "من هنا"، من موقعه كناطق بالعربية ومفكّر بها، في خدمة الهدف الرئيس: كيف يمكن قول الفلسفة بالعربيّة اليوم؟ والسؤال يضمر موقفا نقديا مما يُكتب ويُنشر بالعربية تحت اسم الفلسفة تلبية للمعلن: "الحاجة العربية إلى الفلسفة".
فهو ترجم نقد العقل المحض لكنط وكتب عنه معارضا قراءات شهيرة مثل قراءة هيدغر الذي أعلى من شأن الطبعة الأولى، في حين انحاز وهبه إلى الطبعة الثانية، وأسهم في تخصيص عدد بكامله من مجلة فكرية عربية احتفاء بالذكرى المئوية الثانية لطبعته الثانية. وذلك اعتقادا منه أن تلك الطبعة تشكل مرحلة أخيرة في تفكير كنط، وتؤكد على أمرين عزيزين على تفكير صاحبنا، وهما: نشاطيّة الذهن البشري في تكوين مواضيع المعرفة والإصرار بلا مردّ على مطلب "اليونيفرسال" (بحسب تعريبه)؛ هذا بصرف النظر عن كون الطبعة الثانية تطرح، بوضوح وحسم أجلى مما سبق، فلسفة الحداثة وأسس إعلان حقوق الإنسان.وكتب مستعينا بكنط في معارضة هيغل وجيل دولوز في رفضهما للثنائية في التفكير، معتبرا أن المثنى بنية للكائن بعامة. فالحداثة والإعلان يقومان، بنظره، على اعتماد الثنائية [يقول: المثنّى] والذات الإنساني (le Sujet)، أي على ما سيرذله محبّذو الطبعة الأولى وناقدو الشيء في ذاته [يقول: الشيء فيّاه]ودرّس هيغل ونتشه وهيدغر وكتب فيهم معارضا إياهم بفلسفة الأنوار وبالأنسية (Humanisme) . وبخاصة في نقدهم للذات الإنساني والمفرد، حيث نبّه إلى أن القياس الهيغلي يختتم بإحالة وضع المفرد إلى مجرّد خبر، وإلى أن هيغل يؤسس، منذ فيمياء (فينومينولجيا) الروح لكل بنيوية لاحقة حين يقرر أن العلاقة قوّامة على طرفيها.
فهو ترجم نقد العقل المحض لكنط وكتب عنه معارضا قراءات شهيرة مثل قراءة هيدغر الذي أعلى من شأن الطبعة الأولى، في حين انحاز وهبه إلى الطبعة الثانية، وأسهم في تخصيص عدد بكامله من مجلة فكرية عربية احتفاء بالذكرى المئوية الثانية لطبعته الثانية. وذلك اعتقادا منه أن تلك الطبعة تشكل مرحلة أخيرة في تفكير كنط، وتؤكد على أمرين عزيزين على تفكير صاحبنا، وهما: نشاطيّة الذهن البشري في تكوين مواضيع المعرفة والإصرار بلا مردّ على مطلب "اليونيفرسال" (بحسب تعريبه)؛ هذا بصرف النظر عن كون الطبعة الثانية تطرح، بوضوح وحسم أجلى مما سبق، فلسفة الحداثة وأسس إعلان حقوق الإنسان.وكتب مستعينا بكنط في معارضة هيغل وجيل دولوز في رفضهما للثنائية في التفكير، معتبرا أن المثنى بنية للكائن بعامة. فالحداثة والإعلان يقومان، بنظره، على اعتماد الثنائية [يقول: المثنّى] والذات الإنساني (le Sujet)، أي على ما سيرذله محبّذو الطبعة الأولى وناقدو الشيء في ذاته [يقول: الشيء فيّاه]ودرّس هيغل ونتشه وهيدغر وكتب فيهم معارضا إياهم بفلسفة الأنوار وبالأنسية (Humanisme) . وبخاصة في نقدهم للذات الإنساني والمفرد، حيث نبّه إلى أن القياس الهيغلي يختتم بإحالة وضع المفرد إلى مجرّد خبر، وإلى أن هيغل يؤسس، منذ فيمياء (فينومينولجيا) الروح لكل بنيوية لاحقة حين يقرر أن العلاقة قوّامة على طرفيها.
Fiche technique
Principales caractéristiques
ما كتبه وهبة في الفكر الفلسفي الحديث والمعاصر، أو فكّر فيه [يقول: فكّره] كان قراءة "من هنا"، من موقعه كناطق بالعربية ومفكّر بها، في خدمة الهدف الرئيس: كيف يمكن قول الفلسفة بالعربيّة اليوم؟ والسؤال يضمر موقفا نقديا مما يُكتب ويُنشر بالعربية تحت اسم الفلسفة تلبية للمعلن: "الحاجة العربية إلى الفلسفة".
فهو ترجم نقد العقل المحض لكنط وكتب عنه معارضا قراءات شهيرة مثل قراءة هيدغر الذي أعلى من شأن الطبعة الأولى، في حين انحاز وهبه إلى الطبعة الثانية، وأسهم في تخصيص عدد بكامله من مجلة فكرية عربية احتفاء بالذكرى المئوية الثانية لطبعته الثانية. وذلك اعتقادا منه أن تلك الطبعة تشكل مرحلة أخيرة في تفكير كنط، وتؤكد على أمرين عزيزين على تفكير صاحبنا، وهما: نشاطيّة الذهن البشري في تكوين مواضيع المعرفة والإصرار بلا مردّ على مطلب "اليونيفرسال" (بحسب تعريبه)؛ هذا بصرف النظر عن كون الطبعة الثانية تطرح، بوضوح وحسم أجلى مما سبق، فلسفة الحداثة وأسس إعلان حقوق الإنسان.وكتب مستعينا بكنط في معارضة هيغل وجيل دولوز في رفضهما للثنائية في التفكير، معتبرا أن المثنى بنية للكائن بعامة. فالحداثة والإعلان يقومان، بنظره، على اعتماد الثنائية [يقول: المثنّى] والذات الإنساني (le Sujet)، أي على ما سيرذله محبّذو الطبعة الأولى وناقدو الشيء في ذاته [يقول: الشيء فيّاه]ودرّس هيغل ونتشه وهيدغر وكتب فيهم معارضا إياهم بفلسفة الأنوار وبالأنسية (Humanisme) . وبخاصة في نقدهم للذات الإنساني والمفرد، حيث نبّه إلى أن القياس الهيغلي يختتم بإحالة وضع المفرد إلى مجرّد خبر، وإلى أن هيغل يؤسس، منذ فيمياء (فينومينولجيا) الروح لكل بنيوية لاحقة حين يقرر أن العلاقة قوّامة على طرفيها.
فهو ترجم نقد العقل المحض لكنط وكتب عنه معارضا قراءات شهيرة مثل قراءة هيدغر الذي أعلى من شأن الطبعة الأولى، في حين انحاز وهبه إلى الطبعة الثانية، وأسهم في تخصيص عدد بكامله من مجلة فكرية عربية احتفاء بالذكرى المئوية الثانية لطبعته الثانية. وذلك اعتقادا منه أن تلك الطبعة تشكل مرحلة أخيرة في تفكير كنط، وتؤكد على أمرين عزيزين على تفكير صاحبنا، وهما: نشاطيّة الذهن البشري في تكوين مواضيع المعرفة والإصرار بلا مردّ على مطلب "اليونيفرسال" (بحسب تعريبه)؛ هذا بصرف النظر عن كون الطبعة الثانية تطرح، بوضوح وحسم أجلى مما سبق، فلسفة الحداثة وأسس إعلان حقوق الإنسان.وكتب مستعينا بكنط في معارضة هيغل وجيل دولوز في رفضهما للثنائية في التفكير، معتبرا أن المثنى بنية للكائن بعامة. فالحداثة والإعلان يقومان، بنظره، على اعتماد الثنائية [يقول: المثنّى] والذات الإنساني (le Sujet)، أي على ما سيرذله محبّذو الطبعة الأولى وناقدو الشيء في ذاته [يقول: الشيء فيّاه]ودرّس هيغل ونتشه وهيدغر وكتب فيهم معارضا إياهم بفلسفة الأنوار وبالأنسية (Humanisme) . وبخاصة في نقدهم للذات الإنساني والمفرد، حيث نبّه إلى أن القياس الهيغلي يختتم بإحالة وضع المفرد إلى مجرّد خبر، وإلى أن هيغل يؤسس، منذ فيمياء (فينومينولجيا) الروح لكل بنيوية لاحقة حين يقرر أن العلاقة قوّامة على طرفيها.
Descriptif technique
- SKU: CH498BM0QVRQKNAFAMZ
- Poids (kg): 0.5
Avis clients vérifiés
Voir plusAvis vérifiés (1)
3/5
3 out of 5
1 avis vérifié
Commentaires (1)
3 out of 5
جيد
الكاتبة تتحدث من منظور خلفيتها كأستاذة جامعية في الفلسفة لهذا أرى أن الكتاب يصلح لمن هو تخصصه قريب من هذا الإطار
31-07-2023par حبيبة
Achat vérifié
Publisher من قضايا الفلسفة الحديثة والمعاصرة الرؤية في الله في مذهب ماليرانش Phi C6
600 DA